من سمات هذا العصر التخطيط العلمي لموكبه التغير الذي أصبح معلماً بارزاً من معالم النشاط الإنساني في كل مجالاته ومن هنا يبرز بوضوح أهمية الاستثمار في مجال التربية والتعليم طلبا لتوفير الأطر والكفاءات المهنية من العاملين في الحقل التربوي علية فان جامعة الإمام المهدي كمؤسسة وصرح تعليميي ,دائما تسعي إلي تقديم كل ما هو مطلوب ومهم في مجال المعرفة .وتكملة لرسالتها العلمية والثقافية ,قررت : إنشاء وقيام كلية التربية بمدينة كوستي .بهدف تكملة لرسالتها العلمية والثقافية و سعيا منها في نشر المعرفة وإعداد معلم الغد الذي يكون متمكناً علمياً ومهنينا للعمل في مجال التعليم بمرحلتي التعليم الثانوي والأساس بشقية العلمي والأدبي والتعليم ما قبل المدرسي بولاية النيل الابيض بصفة خاصة والسودان بصفة عامة وتشمل برامجها بكلاريوس الشرف في التربية...
إقرأ المزيد